ختان نظيف و صحي تعد هذه الطريقة سليمة ومعقمة وصحية كونها لا تترك أي أثر لأي جرح مفتوح. ولا تترك أي خطورة لإصابات خطيرة مثل الإيدز والتهاب الكبد الفيروسي. إنها طريقة مثالية للختان الجماعي الذي تجريه الجمعيات الخيرية وبدون أي خطورة فالجهاز المستخدم مخصص لاستعمال واحد وفردي، مما يؤدي للوقاية من الأمراض مثل التهاب الكبد الفيروسي الذي ينتقل من خلال الأدوات التي تستخدم أكثر من مرة والغير معقمة بشكل جيد. وبهذه الطريقة من الختان يتم توفير الكلفة الباهظة على صعيد الشخص الذي قد يصاب بأمراض خطيرة ومميتة ، وبنفس الوقت يتم توفير الكلفة المادية على الصعيد الاقتصادي للوطن من ناحية النقود التي كان من الممكن أن يتم صرفها على هذه الأمراض الخطيرة.
ختان تجميلي
بالطرق العادية يبقى آثارا للخياطة في جلد القضيب، يصبح عدم انتظام للحواف و مشاكل جمالية أخرى التي قد تسبب للطفل مشاكل نفسية في فترة المراهقة. بينما الختان الذي يجري بالـ لا يترك سوى خط رقيق ومنتظم فلا يسبب أي إشكال جمالي أو نفسي.
ختان آمن حماية من القطع الخاطئ والجروح الأخرى. أثناء الختان لا يقص إلا الزوائد الجلدية المطلوب استئصالها الذي يحول دون تشكل ضرر للقضيب.
ختان سهل تدريب بسيط يكفي لإجراء ختان بالـ . ليس هناك حاجة لوجود مساعد أثناء الختان.
ختان سريع بالنسبة للطرق الأخرى، تعد طريقة سريعة جدا. بما أنها تنهي الختان بفترة قصيرة جدا تؤدي إلى تخفيف الحالة النفسية والخوف لدى الأطفال. وكذلك تمكن الشخص الذي يجري العملية بأن يجري عدّة عمليات إضافية متتالية دون تعب وإرهاق، موفرا الوقت والجهد.
نتائج جمالية رائعة بعد الشفاء، نتائج مرضية من الناحية الجمالية للشخص المختن.
يوجد تخفير لا يوجد حاجة لأجهزة "كي" المعروفة بالكوتاري التي تعتبر خطرة عالميا ولا ينصح بها قط. وزارة الصحة التركية لا تؤيد استخدام الأجهزة الحرارية بالختان.
لا خياطة
لا يوجد ضرورة للخياطة. بعد منع استعمال خيوط كروم-كتكوت، أصبح العمل الجراحي يجري بخيوط ذات امتصاص بطيء. إن العمليات بهذه الخيوط جلبت معها التكلفة المرتفعة للعمل الجراحي مع بعض المشاكل مثل الندبات مكان الخياطة، والمشاكل التجميلية إضافة إلى زيادة نسبة خطورة الالتهابات. فباستعمال الـ جميع هذه الأخطار تنتهي (تلغي).
لا نزف
أثناء العملية لا يوجد نزف. فقط عدة قطرات من الدم هي من القطعة الزائدة المستأصلة، ولذلك هذه الطريقة تجري لدى الأطفال المصابين بأمراض دموية مثل الهيموفيليا.
لا ضماد ولفاف
لا حاجة للضماد واللفافة. لذلك تعد اقتصاديا طريقة كلفتها أقل بالنسبة للطرق الأخرى.
لا داعي لاستعمال مضاد التهاب بعد الختان بالـ
لا داعي لاستعمال أدوية باهظة الثمن ولا داعي للخسارة المادية بملايين الدولارات. ينتعش اقتصاد البلد عندما تقل مصاريف الأدوية، خاصة عند الدول التي تطبق فيها هذه العمليات بشكل كبير
لا التهابات للطرفين
لا يصاب الطبيب أو المريض بأي مرض معدٍ حين إجراء الختان.
بعد الختان فترة مريح:
الطفل بإمكانه اللعب والمشي وارتداء ثيابه الداخلية والبنطال، يمشي، يلعب، يتابع نشاطاته اليومية بكل راحة، وعكس طرق الختان الاعتيادية بإمكانه أن يستحم ويدخل البحر أو الأحواض النظيفة
لا داعي لاستعمال غرف العمليات بالمشافي
بعد الختان إذا لم يكن هناك مجال لزيارة الطبيب مرة أخرى، فيمكن تعليم أحد أفراد العائلة كيفية نزع جهاز الـ بسهولة، حيث أنه سينزع الجهاز لوحده بعد أن يجلس الطفل بماء فاتر لفترة قصيرة.
لكونها طريقة تجرى خارج العيادات أو المشافي، تحمي الأشخاص من الأمراض المعدية التي قد تنتقل عبر المشافي.
الموظف الذي يجري الختان بإمكانه إجراء عدة عمليات دون إرهاق وتعب بفترة قصيرة.
بهذه الطريقة تقل مصاريف الدولة خاصة بحالات حملات الختان الجماعية.